نحن مجموعة من المثقفين والكتاب من الطيف اللبناني بكل الوانه، لكل منا رأيه المختلف عن الآخر، بكلمات أخرى نشبه لبنان بتنوعه ونؤمن به وطن نهائي لكل أبنائه. فينا اليساري واليميني والسيادي والممانع هي مساحة حوار تحمل الجميع. في نهاية الامر نحن محكومون بالعيش معاً. ولسان حال الجميع لو لم يكن لبنان وطني لاخترته وطناً لي.