أخباركم – أخبارنا
كتب السياسي حسين قاسم عبر صفحته للتواصل الاجتماعي ان مقياس حصول الرد الاسرائيلي هو بقاء نتنياهو في واشنطن او قطع زيارته والعودة الى الكيان.
وكتب مصطفى أحمد همسة مسائية كتب فيها :
هل يمكن تشبيه ما حصل في مجدل شمس بما حصل في قانا عام ٢٠٠٦ ؟ من حيث عدد الضحايا وأعمارهم الذين سقطوا وكذلك بوصفهم مدنيين .
لقد كانت مجزرة قانا نقطة تحول أدت إلى وقف الحرب !!!! فهل يحمل ما حصل في مجدل شمس اتجاها معاكسا أي توسيع الحرب ؟
أعتقد ولست جازما أن الرد الاسرائيلي سيكون قويا ، وربما يطال مناطق جديدة ، ولكن اعتقد انه لن يصل إلى حد خوض حرب شاملة على الجبهة اللبنانية في هذه المرحلة ، خاصة وأن الضحايا ليسوا من الاسرائيليين ، رغم التصريحات الاسرائيلية من غانتس وليبرمان ووزير الخارجية الداعية للتحرك الواسع .
اما قناة الجزيرة فنقلت عن الجيش الاسرائيلي الجيش ان علي محمد يحيى القائد بحزب الله مسؤول عن استهداف مجدل شمس.
حمى الله لبنان وأهله.