أخباركم – أخبارنا
موقع واللا الإسرائيلي: تقديرات أولية تفيد أن الغارة الإسرائيلية نفذت خلال إجتماع لقيادات من حزب الله وتبين ان المستهدف هو ابراهيم عقيل إبراهيم عقيل هو أحد كبار القادة العسكريين في حزب الله اللبناني. يُعرف بأنه لعب دوراً هاماً في تطوير القدرات العسكرية للحزب، بما في ذلك عمليات التدريب والتنسيق مع إيران، خاصة مع الحرس الثوري الإيراني. من المعروف أن عقيل كان جزءًا من الهيكل القيادي الذي ساهم في بناء وتعزيز قدرات حزب الله في مجال الحرب غير التقليدية، بما في ذلك تطوير صواريخ الحزب والقدرات الدفاعية.
عقيل هو جزء من الجيل الذي عمل جنبًا إلى جنب مع القيادات المؤسسة لحزب الله، مثل عماد مغنية، وكان له دور بارز في إدارة العمليات العسكرية الكبرى في جنوب لبنان، خصوصاً خلال الصراع مع إسرائيل. تم تعيينه بدل فؤاد شكر كمستشار عسكري للسيد نصرالله.
نظرًا لدوره البارز، فإن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فرضا عليه عقوبات بسبب ارتباطاته بأنشطة إرهابية وعمليات تهدد الأمن الإقليمي والدولي.
الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت عن مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار لأي شخص يقدم معلومات تؤدي إلى تحديد مكان، اعتقال، أو إدانة إبراهيم عقيل، القيادي البارز في حزب الله. عقيل، المعروف أيضًا باسم تحسين، هو عضو في مجلس الجهاد، وهو الهيئة العسكرية العليا في حزب الله. هذه المكافأة تأتي كجزء من جهود مكافحة الإرهاب، حيث تتهمه الولايات المتحدة بالضلوع في عدة عمليات إرهابية بارزة، بما في ذلك تفجيرات استهدفت القوات الأمريكية في الثمانينات.
يقدم برنامج مكافآت من أجل العدالة مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار لمعلومات عن زعيم رئيسي في حزب الله، إبراهيم عقيل.
يخدم إبراهيم عقيل، المعروف أيضا باسم تحسين، في مجلس الجهاد، الذي هو أعلى هيئة عسكرية في حزب الله.
خلال الثمانينيات، كان عقيل عضوا رئيسيا في تنظيم الجهاد الإسلامي –خلية إرهابية في حزب الله –والتي تبنت تفجيرات السفارة الأمريكية في بيروت في أبريل/نيسان 1983، وسببت مقتل 63 شخصا، وهجوم ثكنات مشاة البحرية الأمريكية في أكتوبر/تشرين الأول 1983، والذي أدى إلى مقتل 241 كادرا أمريكيا.
في غضون الثمانينيات، أمر عقيل بأخذ رهائن أميركيين وألمان في لبنان واحتجزهم هناك.
في 21 يوليو/تموز 2015، صنفت وزارة الخزانة الأمريكية عقيل كإرهابي بموجب الأمر التنفيذي 13582 لقيامه بالعمل لصالح حزب الله أو نيابة عنه. بعد ذلك، في 10 سبتمبر/تشرين الثاني 2019، صنفت وزارة الخارجية الأمريكية عقيل على أنه إرهابي عالمي مصنف بشكل خاص بموجب الأمر التنفيذي 13224 بصيغته المعدلة
الطائرة المستخدمة
تستخدمها القوات الجوية الأميركية، وهي الأخف والأصغر، وتتميز بمدفع داخلي عيار 25 ملم، وحمولة قتالية تصل إلى 18 ألف رطل، ومدى يزيد على 1200 ميل بحري.
ويمكن لهذه الطائرة أن تكون بمثابة مركز اتصالات، حيث تنقل المعلومات إلى الطائرات ووحدات القيادة الأخرى، ودخلت الخدمة في أغسطس/آب 2016.
إحدى الميزات البارزة هي تكاملها مع أنظمة الحرب الإلكترونية التي طورتها إسرائيل، وقد تم تصميم هذه الأنظمة -التي تشمل أجهزة استشعار متقدمة وإجراءات مضادة وكبسولات تشويش الرادار- من قبل شركات دفاع إسرائيلية مثل شركة أنظمة إلبيت وشركة الصناعات الجوية الإسرائيلية.
وبالإضافة إلى ذلك تم تجهيز الطائرة بنظام القيادة والتحكم والاتصالات والحوسبة (سي 4) الإسرائيلي الصنع، مما يسمح بالاتصال السلس وتبادل البيانات مع أنظمة الدفاع الإسرائيلية الأخرى، وتم تصميم الطائرة لحمل مجموعة من الأسلحة التي طورتها إسرائيل، بما في ذلك صاروخ جو جو قصير المدى من طراز “بايثون-5” وقنبلة سبايس الموجهة بدقة.
تقرير عن خسائر الخروقات ( البيجر)