خاص: كشفت مصادر مطلعة بأن اللواء عباس ابراهيم لا يزال ناشطاً في الكواليس باتجاهات عدة، ويحاول العمل على حلحلة العقد والتوسط في بعض الاستحقاقات العالقة والملفات الحساسة، وإن من دون أضواء.
واكدت المصادر ان ابراهيم لا يلقى تجاوباً من بعض الجهات الفاعلة التي كان يُحسب عليها، بل هي متحسسة من الدور الذي لا يزال يلعبه على الساحة السياسية، وذلك ربطاً بالخدمة على وضعيتها في السلطة والمواقع الرسمية التي تحتلها حالياً، إذ يشكل ابراهيم خطراً عليها لناحية التوريث واستمرارية سيطرتها.