خاص: مصدر خاص قال لموقعنا (اخباركم اخبارنا) ان ايران دخلت الملعب السويدي من بابه العريض وقالت للموقع انه هناك كلام عن ان من احرق القرآن في السويد كان عضواً بالحشد الشعبي ويعمل مع المالكي وقد يكون مدفوعاً منهم للقيام بهذا العمل.
كما علّق ديبلوماسي عراقي سابق معارض للحكومة العراقية الحالية انه بدل ان تتصرف الدولة العراقية كما اية دولة راقية كالمملكة العربية السعودية ومملكة الاردن والامارات باستدعاء السفراء وابلاغهم احتجاجا رسميا دون التعدي على السفارات وطواقمها اذا بالعراق ينتهج نهج البلطجة الديبلوماسية التي لا تليق بدولة بعراقة العراق التاريخية وبالدور السويدي الداعم للعراقيين.
واكد الديبلوماسي ان حكومة بغداد بالتالي لاتعدو كونها حكومة عميلة لايران والاجندة الايرانية في العراق والمنطقة وما مظاهر الغضب الفولكلورية الا فصل من فصول التلاعب الايراني بكل محطة او حدث لاظهار نفسها وميليشياتها على انهم الاكثر حرصا والاكثر اقداما والاكثر مواجهة للاعتداءات والتعديات.