أخباركم – اخبارنا
قال مصدر مقرب من الحزب التقدمي الاشتراكي، أن الحملات الممنهجة الهادفة ضد الزعيم، وليد جنبلاط تتجاوز التناول السياسي المحلي والشخصي وتذهب بإستهداف كل الموحدين الدروز وتهديدهم بمصيرهم من خلال محاولة اقتلاعهم من جذورهم وتشويه تاريخهم وهويتهم الوطنية والعربية ،مما يسهل القضاء على تكوينهم ووجودهم. لكن الرد سوف يكون في 16 آذار باستفتاء جماهيري سياسي كبير تأييدا لخيار تراث المعلم الشهيد كمال جنبلاط وحزبه وقيادته.
