أخباركم – أخبارنا
تصدّرت زيارة نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، واجهة المشهد السياسي في لبنان، وانعكست بوضوح على عناوين الصحف الصادرة هذا الصباح. الزيارة، التي اتّسمت بطابع هادئ ودبلوماسي ، شكّلت محوراً للجدل والتحليل، خصوصاً في ما يتعلّق بملف سلاح “حزب الله” والإصلاحات الاقتصادية والمالية التي تطالب بها الولايات المتحدة والمجتمع الدولي كشرط لأي دعم محتمل للبنان. وبين التطمينات العلنية والتحذيرات الضمنية، رصدت الصحف مواقف متعددة من أورتاغوس، إلى جانب متابعة دقيقة للتطورات الإقليمية، لاسيما لقاء ترامب – نتنياهو في واشنطن، والتصعيد الإسرائيلي المتواصل. في ما يلي أبرز العناوين والمقتطفات التي شكّلت صورة شاملة للمشهد اللبناني والإقليمي لهذا اليوم.
عناوين الصحف
النهار:
لقاءات ماراتونية عكست اتّساع “التدقيق” الأميركي… أورتاغوس بلا إعلام استعجلت تنفيذ الالتزامات
الأخبار:
«سقف الكلام انخفض لكنّ التحذيرات استمرّت» | أورتاغوس: لا جدول زمنياً لنزع سلاح حزب الله
الجمهورية:
أورتاغوس: لوقف الأعمال العدائية ونزع سلاح الحزب وإجراء الإصلاحات
الديار:
حزب الله يتعامل بحذر مع «هدوء» أورتاغوس
نداء الوطن:
أورتاغوس ورسالة حسم عالية اللهجة
اللواء:
الموفدة الأميركية عن «الاجتماعات الرائعة»: لنزع السلاح أو تباطؤ ولا شراكة
البناء:
ترامب يستدعي نتنياهو وترجيحات تنسيق عملية عسكرية إسرائيلية ضد إيران
الأنباء:
أورتاغوس تركز على نزع سلاح حزب الله… الإصلاح مدخل لشراكة مع المجتمع الدولي
الشرق:
أورتاغوس تستعجل حصر السلاح بيد الدولة
الشرق الأوسط:
لبنان يتعهّد لأورتاغوس بسحب سلاح «حزب الله»
مقتطفات من الصحف
النهار
عبّر بري لـ”النهار” عن ارتياحه لمناقشاته مع أورتاغوس، حيث حملت افكاراً عدة وبادلها بأخرى مع تركيزه على أن الخروقات الإسرائيلية لم تتوقف وأن الراعي الأميركي للاتفاق مطلوب منه أن يمارس الضغوط السريعة على إسرائيل لتنفيذه
تركت الزيارة الثانية لبيروت التي قامت بها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، وبصمت إعلامي لافت للغاية، انطباعات ووقائع جديدة ومختلفة إلى حد ما عن تلك التي خلفتها زيارتها الأولى، ولو أن عمق الاتجاهات والمواقف التي أبلغتها إلى المسؤولين اللبنانيين ظلت على حالها. ذلك أن ثلاثة أيام أمضتها أورتاغوس بين عصر الجمعة وأمس الأحد، في لقاءات مكثفة متلاحقة شملت الرؤساء الثلاثة والعديد من الوزراء بالإضافة الى قائد الجيش وحاكم مصرف لبنان، ومن خارج الإطار الرسمي رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع وحده من دون القيادات السياسية، أبرزت أول ما أبرزته توسيع إطار “الرعاية” بل “الرقابة” التي توليها إدارة الرئيس دونالد ترامب للوضع في لبنان، وأن هذا الاتّساع برز على نحو لافت في معاينة أورتاغوس بدقة تفصيلية لملف الإصلاحات البنيوية الحكومية عبر لقاءاتها مع رئيس الحكومة نواف سلام ومعظم الوزراء المعنيين بالورشة الإصلاحية الحكومية. ويمكن الاستخلاص أن جولة اللقاءات المكثفة التي أجرتها الموفدة الأميركية أظهرت أن “السلاح” كما “الإصلاح” كانا على سوية متوازنة في الاتجاهات والمواقف التي تبادلتها أورتاغوس مع الذين التقتهم، علماً أن نبرة الحدة في التوعد غابت هذه المرة وحلت مكانها نبرة الحضّ والتشجيع على الوفاء بالالتزامات وتأكيد ثقة الموفدة الأميركية برئيسي الجمهورية والحكومة لجهة التزام احتكار السلطة للسلاح والمضي قدماً في المسار الإصلاحي.
اللواء
السؤال الملحّ، والبديهي هو: بماذا وعدت الموفدة الاميركية مورغن اورتاغوس التي أمضت يومين في بيروت، ولم تكتفِ بما سمعت، بل شاهدت وعانت بأم العين خطوات عملية على الارض في ما خصّ التزام لبنان القاطع بالقرار 1701، والسير في سيرة الاصلاحات المالية والادارية والمصرفية، في ضوء التعيينات المهمة التي شملت تعيين قائد للجيش اللبناني وقادة للاجهزة الامنية وتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان
وبطريقة عملية، هل وعدت اورتاغوس المسؤولين بالانسحاب الاسرائيلي من النقاط الخمس، والنقاط 13 عند الخط الازرق، ووقف انتهاكات القرار 1701؟
بعدها يأتي الحديث عن مرحلة ما يسمى بترسيم الحدود البرية. وحينها لن يكون ملف من يمثل لبنان، على درجة من الخطورة، ما دام لبنان انخرط بمفاوضات أدت إلى الترسيم البري بين لبنان واسرائيل.
وأكدت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» أن نائبة المبعوث الأميركي مورغان اورتاغوس شرحت امام المسؤولين اللبنانيين ثوابت أميركية واضحة بشأن سحب سلاح حزب الله وإجراء الإصلاحات وإن بدت لغتها اخ وطأة،
الديار
يفترض ان تتضح هذا الاسبوع نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس الى بيروت، خاصة وانها قررت المغادرة بعد رقم قياسي من اللقاءات، التي عقدتها مع مسؤولين لبنانيين من دون الادلاء بأي تصريح، وترك الساحة مجددا للتوقعات والتخمينات، وللاجواء التي يشيعها مستشارو الرؤساء الثلاثة ، الذين اجمعوا على ان المبعوثة الاميركية اتت بـ «ديبلوماسية ناعمة» هذه المرة، تعاكس الحدية التي طبعت زيارتها الاولى، وان كل ما سبق الزيارة لجهة ترويج البعض لتهديد ووعيد، لم يكن له اساس من الصحة، انما يندرج حصرا في اطار تمنيات البعض.
الا ان التطمينات والأجواء المريحة التي سيطرت على الاجواء العامة نهاية الاسبوع، يتعاطى معها مقربون من حزب الله بحذر، خاصة وان «اسرائيل» لم تنتظر مغادرة اورتاغوس، حتى تعاود عملية اغتيالاتها وتواصل خروقاتها لاتفاق وقف النار. وقالت مصادر مطلعة ان «الحزب يراقب بحذر الحركة الاميركية، ويُدرك انه لا يفترض الاطمئنان لها، خاصة وان تجربته السابقة خلال ايلول الماضي، تؤكد ان كل التطمينات التي كانت تصل عبر واشنطن لمسؤولين لبنانيين عن توسعة للحرب، كان هدفها على ما يبدو دعم «اسرائيل» في خلق عامل مفاجأة، كان اساسيا جدا في حرب ايلول».
واشارت المصادر لـ «الديار» الى ان «الأنظار تتجه راهنا الى اللقاء الذي يعقده الرئيس الاميركي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء «الاسرائيلي» بنيامين نتنياهو في واشنطن اليوم الاثنين، بحيث ان نتائجه ستكون لا شك حاسمة لجهة مصير المواجهة الاميركية- «الاسرائيلية» المفتوحة مع محور المقاومة في المنطقة»،
الجمهورية
على وقع استمرار الخرق الإسرائيلي لوقف إطلاق النار والقرار الدولي 1701، وفي ظل عدم الاستجابة لدعوات المسؤولين اللبنانيين لوقف هذا الخرق والضغط على إسرائيل لاستكمال انسحابها من المنطقة الحدودية، حطّ الاهتمام الدولي بلبنان دفعة واحدة، سواء عبر العواصم الغربية التي تتصدّرها واشنطن، أو عبر الهيئات المالية من صندوق النقد الدولي إلى البنك الدولي وغيرهما، وسط سؤال جوهري تكرّر في الآونة الأخيرة وركّزت عليه المبعوثة الاميركية مورغان اورتاغوس: متى يبدأ لبنان في تنفيذ القوانين والإجراءات الإصلاحية؟
صحيح أنّ زيارة أورتاغوس إلى لبنان جاءت في سياق سياسي لحضّ اللبنانيين على حل موضوع سلاح «حزب الله»، وضبط الحدود اللبنانية الجنوبية والشرقية. لكن الموفدة الأميركية خصّصت مساحة أساسية من زيارتها للبحث في الملفات المالية والاقتصادية اللبنانية. ومن هنا جاء اجتماعها المشترك مع كل من وزيري المال ياسين جابر والاقتصاد عامر البساط وحاكم مصرف لبنان المركزي كريم سعيد. وعلمت «الجمهورية»، أنّ المبعوثة الأميركية اكّدت للمجتمعين أنّ دول العالم لن تُقدم على مساعدة لبنان وإعادة الإعمار فيه، كما حصل عام 2006، من دون إصلاحات مالية ومأسسة وشفافية.
الشرق الاوسط
التهويل الإعلامي بالويل والثبور على لبنان الذي استبق زيارة نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، لم يكن حاضراً في جولتها على رؤساء الجمهورية العماد جوزيف عون، والمجلس النيابي نبيه بري، والحكومة نواف سلام، ولقاءاتها مع عدد من الوزراء التي غابت عنها لغة الوعيد والتهديد بخلاف زيارتها السابقة، وحل مكانها، كما تقول مصادر رئاسية لـ«الشرق الأوسط»، تبادل النيات الحسنة لإيجاد الحلول للنقاط العالقة أمام عودة الاستقرار إلى الجنوب لتطبيق القرار 1701 بتعهد لبناني بحصر السلاح في يد «الشرعية» وسحبه من «حزب الله» كممر إلزامي لبسط سلطة الدولة على أراضيها.
وقالت المصادر الرئاسية إن أورتاغوس تحدّثت مع الرؤساء الثلاثة بلغة هادئة كانت نقيضاً للتعابير التهديدية التي استخدمتها في لقاءاتها في زيارتها الأولى لبيروت، من دون أن تُسقط إصرارها على حصر السلاح بيد الدولة. وكشفت عن أنها تبلغت منهم أنْ لا جدال في حصريته الذي لم يعد قابلاً للنقاش وبات محسوماً، ويبقى التوقيت لسحب السلاح غير الشرعي، وهذا ما تأخذه الدولة على عاتقها بتواصلها مع «حزب الله» للتوصل إلى وضع برنامج لاستيعابه”
نداء الوطن
زيارة الثماني والأربعين ساعة لنائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، كانت حافلة بالرسائل والإشارات والمواقف والتي تحتاج إلى تقويمٍ معمَّق وقراءة هادئة لاستخلاص العِبَر منها. لقد ذكرت في اجتماعاتها أكثر من مرة كلمة window (نافذة) وفي الوقت نفسه شددت على أن رياح التصعيد قد تدخل من نوافذ أخرى في ظل ما لمسته من مراوحة في بعض الملفات. وعلمت “نداء الوطن” أن أورتاغوس وبعدما نقل إليها أحد محدثيها تسريبات إعلامية تفيد بأنها كانت مرنة ومرتاحة لمجمل لقاءاتها، عبّرت عن استغرابها لهذه الأجواء. ولفت قولها في لقاء تلفزيوني أمس، قبل مغادرتها إلى الإمارات العربية المتحدة، أنها لم تتبلغ أي رفض لبناني رسمي لتشكيل اللجان الثلاث التي ستبحث في ملفات الترسيم البري والأسرى والانسحاب من النقاط الخمس، وأصرت على مسألة نزع سلاح “حزب الله” مستعيضة عن”
الشرق
لم تصرّح المبعوثة الاميركية مورغان اورتاغوس بعد اي من اللقاءات التي أجرتها اول امس مع المسؤولين اللبنانيين. غير أن الحزم الذي تحدّثت به في زيارتها الاولى، أمام الإعلام، حين رفضت توزير حزب الله ورفعت سقفَ الشروط السياسية في وجه الدولة اللبنانية، لم يتغيّر بحسب ما تقول مصادر سياسية مطلعة لـ»المركزية»، مشيرة الى ان الضيفة الأميركية، لم تلجأ الى اي تهديد او وعيد كما كان يروّج البعض قبل الزيارة، الا انها نقلت، بدبلوماسية ولطف وصرامة في آن، الرسالةَ الاميركية للبنان: تطبيقُ القرار 1701 واتفاق وقف النار مِن قِبل بيروت جيّد لكنه بطيء، ولا بد من استعجال عملية تسليم حزب الله سلاحه لأن الفرصة المتاحة اليوم للبنان ليست مفتوحة، كما ان الاصلاحات الاقتصادية التي بدأت الحكومة بها جيدة لكنها وحدها، لا تكفي للفوز بالدعم الدولي وبالمساعدات لإعادة الاعمار، اذ ان حصر السلاح بيد الجيش يبقى الأهم بنظر واشنطن والأسرة الدولية برمّتها.
البناء
الرئيس الأميركي دونالد ترامب استدعى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، وسط تساؤلات حول هدف اللقاء المفاجئ. ورجّحت مصادر متابعة أن يكون الاجتماع مرتبطاً بمناقشة فرضية تنفيذ عملية عسكرية إسرائيلية ضد إيران، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، والتنسيق الأميركي – الإسرائيلي المحتمل حول الردود الإيرانية، واحتمال التفاوض لاحقًا في حال فشل العملية. ويأتي اللقاء أيضاً في وقت يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، والغارات الأميركية على اليمن.
اسرار الصحف
النهار
نقل أن هناك استبعاداً لرفع الحظر عن سفر الرعايا الخليجيين الى لبنان، إذا استمرت الاعتداءات الإسرائيلية وخوفا من تطورها، وهذا ما لم تخاطر به الدول المعنية بهذه المسألة حفاظاً على مواطنيها.
بعد الضربة الاسرائيلية على صيدا واغتيال مسؤول في حركة “حماس” ألغت جمعيات عدة مشاريع كانت مقررة في المدينة في عطلة نهاية الأسبوع
علق مصدر وزاري على كلام الشيخ احمد قبلان على ما سماه “الإنبطاح الحكومي” سائلاً عن البديل الذي يمكن للمفتي الجعفري الممتاز ان يقدمه لوقف الاعتداءات الإسرائيلية الذي كان الحزب الأقرب اليه جرّنا اليها.
يتردد في اوساط مالية ان ثمة نية لدى وزير الاتصالات لفرض رسوم جديدة ترفع واردات الخزينة من الاتصالات وخصوصا من الخدمات المرتبطة بالانترنت.
يستمر “حزب الله” في التضييق على الاعلاميين في مناطق نفوذه وخصوصا في الضاحية الجنوبية لبيروت بحيث لا يسمح لهم بالتصوير الا بإذن تقرره مسؤولة في المكتب الاعلامي عندما تقرر الاجابة على هاتفها.
على رغم التباعد الذي كان قائما مع رئيسة “الكتلة الشعبية” في زحلة ميريام سكاف، فان حزب “القوات اللبنانية” متجه الى التحالف معها في الاستحقاق البلدي لمزيد من محاصرة “التيار الوطني الحر” في المدن الكبرى.
اللواء
إنتقد عضو في لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين النيابية لهجة حديث وزير الخارجية ضد بعض موظفي وزارته والعبارات السوقية التي إستخدمها والتي لا تنسجم مع شخصيته الديبلوماسية المميزة ، رغم الشريط المسرَّب عن شكوى المرأة المغربية وإتهامه بالتحرُّش الجنسي!
لوحظ وجود عدة مطابخ سياسية تغذي الحملات الموجهة ضد الحكومة ورئيسها على المواقع الألكترونية، دون وجود خطة موحدة تجمع بين القائمين على تلك الحملات، والمحرضين ضد رئيس الحكومة!
قطعت مساعي التوافق على اللائحة المقفلة في الإنتخابات البلدية في بيروت شوطاً كبيراً نحو التعاون بين الأطراف السياسية الرئيسية، التي أجمعت على ضرورة الحفاظ على وحدة العاصمة وحماية المناصفة بين المسلمين والمسيحيين!
اسرار الصحف ليوم الاثنين ٧ نيسان ٢٠٢٥
الجمهورية
علم أن مسؤولاً حكومياً رفيع المستوى سيعمل جاهداً على منع تسييس القضاء، وخطوته الأولى هي منع عودة وزيرين سابقين اليها.
تتحضر وزارة لتشكيل فرق تحقيق لدراسة ملفات والتوسع فيها تحضيراً لاسترداد أملاك خاصة بالدولة تم الاستيلاء عليها.
يطالب وزير بتمويل مشروع يعمل عليه حالياً ورصدت له أموال سابقة، ويسعى من خلاله إلى إلغاء وزارته، ، لكن لا يلقى آذانا صاغية حتى الآن في تأمين أي إيرادات.
نداء الوطن
علمت “نداء الوطن” أن الزيارة المرتقبة لرئيس الحكومة نواف سلام إلى دمشق، سيرافقه فيها وزيرا الدفاع والخارجية اللواء ميشال منسى ويوسف رجّي.
كشفت مصادر غربية لـ “نداء الوطن” الاستغراب الشديد للبنك الدولي كيف أن لبنان لم يُنجِز الهيئة الناظمة للكهرباء منذ أكثر من عشرين عاماً؟ وما هو دور وزراء الطاقة المتعاقبين في تأخير تحقيق هذا المطلب؟ ولماذا؟
يقول خبير في الشؤون البلدية إن الخلافات التي تفجَّرت بين العائلات في معظم البلدات والقرى أظهرت أن الكثير من اللبنانيين يتعاطون مع استحقاق الانتخابات البلدية كأنه استحقاق سياسي وليس استحقاقاً إنمائياً