خاص: كشفت مصادر معارضة ان (ا ل ح ز ب) في موقع سياسي لا يحسد عليه، ويبدو اللاعبَ الاكثر حشرة فوق الساحة المحلية اليوم. فإضافة إلى الخزانة الأميركية التي وجهت الى (ا ل ح ز ب) من جديد، ضربة اقتصادية، عبر عقوبات استهدفت جمعية “أخضر بلا حدود”،
لا تبدو معركة لبنان لإعادة صلاحيات اليونيفيل الى ما كانت عليه قبل تعديلها العام الماضي، سهلة، إذ لا تزال العواصم الكبرى في مجلس الامن تصر حتى الساعة على ترك القرار – الذي سيصدر نهاية آب الحالي موعد التجديد للقوات الدولية- كما هو، ما يعطي حرية حركة أوسع لها، الامر الذي يزعج (ا ل ح ز ب).. وكيف لا، واليونيفيل مهامُها مراقبة تقيّد لبنان بتطبيق القرار 1701 جنوبي الليطاني، في وقت يريد (ا ل ح ز ب) هذه المنطقة، ساحة مفتوحة له.
