تقول أوساط موثوقة لموقعنا اخباركم اخبارنا أن الاتصالات واللقاءات التي حصلت بين التيار الوطني الحر و(ا ل ح ز ب )قطعت شوطا كبيرا من الإيجابية وأن نتائجها العلنية ستظهر في آخر شهر آب الشهر قبل عودة جان ايف لو دريان إلى بيروت.
وهنا تتحدث هذه الأوساط أن لدى التيار و(ا ل ح ز ب )ورقة مستورة وهي الاتفاق على ترشيح زياد بارود لرئاسة الجمهورية خصوصا وأن بارود غير محسوب على أي جهة سياسية بشكل معلن.
وهنا تقول الأوساط أن الطرفين اتفقا على عدم ترشيحه بشكل علني منعا لتكرار تجربة فرنجية الذي حرق اسمه نتيجة لدعم الثنائي الشيعي العلني له.