في نظر معارضي النظام، فإن عودة الأسد الى جامعة الدول العربية يعد نكسة وهزيمة نكراء لكل الانظمة العربية التي عارضت ارتكابات النظام السوري بحق ابناء شعبه وارتمائه في أحضان إيران، وهي سفك إضافي لدماء السوريين التي سقطت على يد آلة قتل ذلك النظام.
احتفاء محور الممانعة بانعقاد القمة العربية الاخيرة في الرياض، كان جلياً انه من باب انها قمة اعادت الاعتراف والاعتبار العربيين الى "شرعية" النظام السوري ورئيسه بشار الاسد