![](https://akhbarkum-akhbarna.com/wp-content/uploads/2024/02/thumbs_b_c_dde98be985ed5a95a5d7e59d4764ce14-original.jpg)
خاص أخباركم – أخبارنا: على رغم كل التحركات المحلية والإقليمية وأهمها تحرك الخماسية الذي عاد بقوة بعد فترة الأعياد ما زالت الدوحة تعتبر أن عليها أن تقوم بدور لإنتخاب رئيس للجمهورية في لبنان تماما كما حصل في العام 2008 عند إنجاز اتفاق الدوحة الذي تبعة انتخاب العماد ميشال سليمان رئيسا للجمهورية.
وفي هذا المجال يكشف وزير متابع أن فترة الأعياد شهدت اتصالات مكثفة بين الدوحة وعدد من القيادات اللبنانية والمرشحين جرى البحث مطولا في دور قطري مواز لتحرك “المختار”اختاره وأن الدوحة تملك من العلاقات اللبنانية والخارجية ومن التجربة ما يؤهلها لإنجاح مبادرتها.
وإذ أكد من هذه الاتصالات كانت مقبولة لا بل إيجابية كشف أن المسؤول القطري ابو فهد سيعود إلى بيروت نهاية الشهر الحالي لمتابعة الاتصالات خصوصا وأن نتائج اتصالات الخماسية تكون قد ظهرت
ويختم مستبعدا أن تحقق “الخماسية “خرقا جديا لانها باتت تربط الانتخابات الرئاسية اللبنانية بأحداث المنطقة على عكس قطر التي تعمل بكل جدية لفصلها.