نفى القيادي في حركة حماس وليد كيلاني في اتصال مع موقعنا اخباركم – اخبارنا كل ما يشاع عن نية قيادة الحركة الموجودة في الدوحة الانتقال إلى عاصمة أخرى.
وقال إن الإعلام الصهيوني والاعلام الأميركي هو الذي يبث مثل هذه المعلومات الكاذبة .
وأضاف ان هذه الشائعات هي جزء من الضغوط التي تمارس على الحركة عقابا لها على ثباتها في الميدان وصمودها على مواقفها المبدئية الرافضة للتنازل والاستلام للشروط الإسرائيلية والأمريكي.
ونفى ان تكون الدوحة قد طلبت من قيادة الحركة المقيمة عندها منذ اكثر من عقدين الرحيل.
وقال ان قيادتنا ما زالت موجودة في الدوحة وتؤدي دورها بكل أريحية.