أكدت مصادر تكتل الاعتدال الوطني ل “أخباركم أخبارنا” ان خبرتها مع حراك سفراء اللجنة الخماسية تقودها الى الاستنتاج بأن نقص فعاليتهم في الملف الرئاسي يعود إلى واحد من الاسباب الآتية:
إما انهم يتعمدون تقطيع الوقت لان دولهم لم تحسم أمرها بعد في انتظار جلاء الدخان الذي يخيم على المنطقة، وإما ان هناك خلافات بينهم تحول دون تفعيل تحركهم واعتماد مقاربة موحدة للحل الرئاسي، وإما انهم ضاعوا في زواريب اللعبة الداخلية بحيث لا يفهمون جيدا على اللبنانيين ومناوراتهم.