لم يكد يفرح بشار الأسد بعودته للحضن العربي معتقداً انه سيستطيع ان يخدع العرب والسعودية بالتحديد تاركاً الباب موارباً للنظام الإيراني الذي يتباهى باحتلال أربع عواصم عربية حتى فاجأته المملكة بإصدار اوامر مباشرة بتأجيل افتتاح السفارة السعودية في إيران وتوقيف ترميم السفارة السعودية في سوريا وسط أنباء عن تعثر تطبيع العلاقات بين السعودية و#النظام_السوري. هل تلي تلك الخطوة انهاء الاتفاق مع إيران؟
مصادر خاصة قالت لموقعنا اخباركم اخبارنا مبادرة خطوة بخطوة فشلت السعودية اوقفت عمليات ترميم السفارة ووضعت عراقيل على الآليات السورية المتجهة إليها بسبب توجه النظام السوري نحو ايران وتوقيعه على اتفاقيات اقتصادية جديدة، النتيجة ستكون فشل التقارب الإيراني السعودي السؤال هل سينتهي الأمر بتدخل أميركي في شرق سوريا؟