لم يجف حبر بيانان دول مجلس التعاون الخليجي التي حذرت مواطنيها من السفر الى لبنان، ولم تتبين بعد ابعاد عملية قتل عضو المجلس المركزي في القوات الياس الحصروني التي تشبه عملية اغتيال لقمان سليم حسب المعلومات المتداولة، حتى توالت المعلومات من لبنان عن الرصاص الذي أطلق على كوع الكحالة بسبب تفريق المتجمعين حول شاحنة تحمل سلاحاً لـ (ا ل ح ز ب)، أنقلبت، مما أدى إلى سقوط قتيل على الأقل، وسقوط الدولة امام الدويلة.